حبل حياة سندي

- الأنثى في المجتمع بثلاث حالات.. كسر ونخبة وسواد صامت..
– الكسر.. منتهى الأمنيات سقف آمن.. وجلد بلا كدمات.. وحياة بكرامة..
– النخبة.. مقود جلدي يدرنه بلا تعقيد.. تلك هي الأمنية..
– سواد أعظم صامت.. قد يكون مشتتا.. وقد يكون واعيا.. لكن لا لسان يتحدث.. لذا لا قيمة لسواده..
– المرأة والشورى.. حدث مبهم حتى الساعة..
– الرأي به الآن مجرد طبلة
لا يرقص لها خصر..
– المخرجات.. بعيدة جداً حتى إنك تحتاج لزرقاء اليمامة لعلها تفتيك..
– المقتل.. صحيفة كبرى تحظى بفرصة اللقاء والحديث مع عضوة شورى بقيمة (حياة سندي) ويكون السؤال عن قضايا المرأة محصوراً بقيادة المرأة للسيارة.. يجعلك تصاب بحارق معوي وصعقة فكرية..
– سندي العالمة كانت إجابتها تشبه منجزاتها..
– في النقلات المجتمعية الكبرى يكون المُغيرون كلاعبي السيرك..
– وأول مهارة يتعلمها لاعبو السيرك هي فن السقوط دون أذى..
– حياة وزميلاتها تحت القبة من الطبقة الوسطى حسب التصريحات..
– وبالعودة للكسر والنخبة والسواد فقط فئة وحيدة تحتمل السقوط هي الكسر لأنها ألفته.
– لذا اجعلوا فئة الكسر هي دليلكم في الشورى لأنها ستجعل لنجاحكم قيمة..

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كتاب القدر .. لمحبي الأكشن هذه الرواية تخصهم بإمتياز

أبناء القمر ..