المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١١

قاضي ... يستحق الإشادة به ..

صورة
فيما يلي خبر نشر في صحيفة الرياض كان لا بد من الحديث عنه والإشادة بشخص القاضي وهو ( فضيلة الشيخ عبدالله صالح العضيبي ).. وهذا إسم لا بد من أن نحتفي به في مجالسنا فأنا أقترح على الشباب أن يستبدلوه بمسي والبنات أن يستعيضوا عن أنجي به ولو لأسبوع إبتداءً من اليوم .. فحينما يكون القاضي متجدد ومتنور ويستطيع تكييف القوانيين مع ما يناسب شخوص القضايا في ضل تعاليم الشريعة ألا يستحق منا كأفراد مجتمع الشكر والثناء لأنه أستطاع أن يمتص أخطاء وهفوات الشباب الصغيرة في أمور تفيد المجتمع وتفيد هؤلاء الشباب والذين من المحتمل أن التهم الموجهة لهم هي تهم بسيطة لا يستحقون عليها وصمة سجين طول العمر ، هذا إلا لم ننسى الأثار السلبية لسجن هؤلاء الشباب في سجون يختلط فيها عتاة المجرمين مع أصحاب الجنح البسيطة ولكم أن تتخيلوا الفنون الإجرامية التي يتعلمها هؤلاء المستجدين .. نص الخبر : (( اصدر قاضي محكمة محافظة بدر ( 150 ) كم غرب المدينة المنورة فضيلة الشيخ عبد الله صالح العضيبي حكماً بديلاً على احد المواطنين بعد توجيه التهمة إليه بالتحرش بإحدى الفتيات ، يلزمه بقطع زوائد الأشجار في الطر

طعام . . صلاة . . حب

صورة
إسم الكتاب : طعام .. صلاة .. حب المؤلفة : إليزابيث غيلبرت النسخة العربية ناشرها : الدار العربية للعلوم كتاب سيرة ذاتية ترجم للعديد من اللغات عن لغته الأصلية وهي الإنجليزية يقال أنه بيع منه ما يربو على ( 4 ) ملايين نسخة حول العالم .. الكتاب هو عبارة عن رحلة التغيير الشخصية التي عاشتها الصحافية الأميركية إليزابيث غيلبرت الكتاب مقسم على ثلاث مراحل أو فصول الفصل الأول : حوى هذا الفصل قصة الإنهيار الوجداني والعقلي والإجتماعي الذي تعرضت له الكاتبة إبتداءً بإعتناق أسلوب حياة محفز دوما على النجاح ولا يقبل الفشل ومروراً بزواج إنتهى بشكل بشع وإنتهاء بقصة حب مكلل بالشغف المجنون وحب التملك والتطلع المثالي للشريك والذي كان السبب الرئيسي في إنهيار تلك العلاقة وأثر ذلك على إليزابيث ، هذا الفصل يقحمك بلا مقدمات في الفوضى العقلية والنفسية التي تعيشها إليزابيث مما يجبرك على محبتها والشفقة عليها ومحاولة دعمها حتى النهاية . تقرر بطلتنا أنها بحاجة لتعيد ترتيب حياتها بعيداً عن كل ما يثير مواجعها وفتذهب إلى إيطاليا بلد الملذات التي تنغمس فيها