المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١٠

برنامج ( كوني منطلقة )

في خطوة جبارة بدأ برنامج ( كوني منطلقة ) لتأهيل المطلقات في دورة الرابعة بطريقة العلاج الجماعي في مركز آسية للإستشارات النفسية والإجتماعية وهي خطوة متميزة تحسب للمركز والذي يزرع الوعي داخل المجتمع بأهمية إعادة تأهيل المطلقة على أساس انها ضحية تجربة قاسية وهذا خلاف للنظرة التي تسيطر على شراح كبيرة من المجتمع بكون المطلقة غصة في حلق الأسر يريدون التخلص منها بأسرع فرصة ممكنة متجاهلين الظروف المريرة التي تمر بها الفتاة او السيدة ومن خلال هذه المحنة وهذا البرنامج حقق نجاح ساحق مما شجع المركز على إعادته للمرة الرابعة وهو عبارة عن برنامج علاج جماعي يبدأ بتشخيص الحالات ومن ثم البدء بالخطوات التأهيلية التي من المأمول أن تؤهل المطلقة لأن تندمج مع المجتمع بشكل إيجابي وتسعى لتطوير فرصها في الحياة بعد تجربتها السابقة التي وصمت بالفشل .. هذه برامج نحن كمجتمع حقيقةً في أمس الحاجة لها ...

روائع ..

صورة
من روائع ما وصلني بالإيميل هل سمع أحد بمثل هذا الاسم الغريب ؟ هو جامع صغير في منطقة 'فاتح' في اسطنبول واسم الجامع باللغة التركية هو ' صانكي يدم ' أي كأنني أكلت ووراء هذا الاسم الغريب قصــة ... وفيها عبرة كبيرة . في كتابه الشيق 'روائع من التاريخ العثماني ' كتب الأستاذ الفاضل 'أورخان محمد علي' .. قصة هذا الجامع .. فيقول أنه : كان يعيش في منطقة 'فاتح' شخص ورع اسمه خير الدين أفندي، كان صاحبنا هذا عندما يمشي في السوق ، وتتوق نفسه لشراء فاكهة ، 'أو لحم ، أو حلوى ، يقول في نفسه : ' صانكي يدم' .. يعني كأنني أكلت' أو 'افترض أنني أكلت'!! ... ثم يضع ثمن ذلك الطعـام في صندوق له ..... ومضت الأشهر والسنوات ... وهو يكف نفسه عن لذائذ الأكل .... ويكتفي بما يقيم أوده فقط ، وكانت النقود تزداد في صندوقه شيئا فشيئا ، حتى استطاع بهذا المبلغ القيام ببناء مسجد صغير في محلته ، ولما كان أهل المحلة يعرفون قصة هذا الشخص الورع الفقيــــر، وكيف استطا! ع أن يبني هذا المسجد , أطلقوا على الجامع

فيديو ..لا يمكنك عدم مشاهدته..فالحقيقة ستسود يوماً ما ..

لا تبخلوا بنشر هذا الفيديو حتى نكون ساهمنا ولو بشيء بسيط في إعلان الحقيقة المغيبة

ديوانية الرقي ..في ومكس

بعد دعوة لطيفة وجهتها لي الإعلامية والكاتبة الأستاذة فوزية الحربي الصحفية في جريدة الجزيرة لبيت الدعوة بكل سرور وكنت في منتهى السعادة لأني سألتقي بسيدات يجمعني معهن الكثير من القواسم المشتركة على الأقل فكرياً وكان اللقاء والبسيط والأريحي بجلسته والكبير والغني بمحتواه فكانت بحق ( الديوانية الثقافية ) اللقاء جمع كل من ( الدكتورة بسمة السوفي من جدة وهي في الحقيقة تتبوأ العديد من المناصب المهمة ولها باع طويل في التأليف باللغتين العربية والإنجليزية ولها إهتمامات خاصة بحقوق المرأة)) و( الشاعرة نورة العتيبي ) و( الأستاذة لطيفة الرشيد ) محررة في فواصل والتي هي الراعي للديوانية والشاعرة الشعبية ( غالية ) والشاعرة والناقدة ( لولوه الحبيشي ) والشاعرة المبدعة ( هدى التركماني ) والمحررة في جريدة الحياة (أسماء العبودي ) وشخصي المتواضع ( زينب الهذال ) طبعاً وبكل إحترافية وأسلوب مبدع أدارت الأستاذة فوزية الحربي دفة الحوار وألقت الأسئلة بروح الشغف بمعرفة الكثير من المعلومات وسماع الكثير من الإبداع لا سيما من الشاعرات .. للحق فإني كنت متهيبة بعض الشيء من اللقاء الذ

لقاء مع مؤلفة ..هي من اتخذ القرار ..في ALLVOICES

في لقاء أجرته معي الزميلة عبير المعداوي في موقع ألل فويسس الأمريكي .. بالضغط على العنوان ينفتح الرابط ... أتركوا تعليقاتكم .. فأنا أسعد بها ..

أسباب مخفية ..وراء الحرب على العراق ..معلومات حديثة جداً..

مما وصلني في الإيميل .... الإحتيال الكبير.... سقوط الدولار الأمريكي رسالة لنا وربما لأحفادنا على لسان المحلل الاقتصادي الأمريكي وليام كلارك معظم الناس لايعرفون السبب الحقيقي وراء احتلال العراق.. وتهديد إيران من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بالرغم من العلاقة التي تجمع البلدين!! إنه ليس السلاح النووي... وليس القضاء على الإرهاب.. وأيضاً ليس من أجل النفط إنها فقط لتغطية وتمويه الغش والإحتيال الذي حصل مؤخراً .. في الماضي عام 1971 الولايات المتحدة طبعت وصرفت عملة أكثر بكثير مما يمكنها تغطيته بالذهب!! بعدها بعدة سنوات فرنسا طالبت الولايات المتحدة الأمريكية بتسديد قيمة هذه الدولارات المطبوعة بقيمتها من الذهب... لكن الولايات المتحدة رفضت ذلك لواقع أنها لاتمتلك ذهباً كافياً لتغطية الدولارات التي تمت طباعتها وتم صرفها في أنحاء العالم... وهكذا نرى أن هذا يعني الافلاس!!! لذلك لجأت الولايات المتحدة الأمريكية لدول الخليج وعقد اتفاقاً (أوبك) OPEC يقضي ببيع النفط فقط مقابل الدولار الأمريكي!! من هنا فإن كل من يريد شراء النفط عليه امتلاك العملة الخضراء (الدولار