المشاركات

قاضي ... يستحق الإشادة به ..

صورة
فيما يلي خبر نشر في صحيفة الرياض كان لا بد من الحديث عنه والإشادة بشخص القاضي وهو ( فضيلة الشيخ عبدالله صالح العضيبي ).. وهذا إسم لا بد من أن نحتفي به في مجالسنا فأنا أقترح على الشباب أن يستبدلوه بمسي والبنات أن يستعيضوا عن أنجي به ولو لأسبوع إبتداءً من اليوم .. فحينما يكون القاضي متجدد ومتنور ويستطيع تكييف القوانيين مع ما يناسب شخوص القضايا في ضل تعاليم الشريعة ألا يستحق منا كأفراد مجتمع الشكر والثناء لأنه أستطاع أن يمتص أخطاء وهفوات الشباب الصغيرة في أمور تفيد المجتمع وتفيد هؤلاء الشباب والذين من المحتمل أن التهم الموجهة لهم هي تهم بسيطة لا يستحقون عليها وصمة سجين طول العمر ، هذا إلا لم ننسى الأثار السلبية لسجن هؤلاء الشباب في سجون يختلط فيها عتاة المجرمين مع أصحاب الجنح البسيطة ولكم أن تتخيلوا الفنون الإجرامية التي يتعلمها هؤلاء المستجدين .. نص الخبر : (( اصدر قاضي محكمة محافظة بدر ( 150 ) كم غرب المدينة المنورة فضيلة الشيخ عبد الله صالح العضيبي حكماً بديلاً على احد المواطنين بعد توجيه التهمة إليه بالتحرش بإحدى الفتيات ، يلزمه بقطع زوائد الأشجار في الطر...

طعام . . صلاة . . حب

صورة
إسم الكتاب : طعام .. صلاة .. حب المؤلفة : إليزابيث غيلبرت النسخة العربية ناشرها : الدار العربية للعلوم كتاب سيرة ذاتية ترجم للعديد من اللغات عن لغته الأصلية وهي الإنجليزية يقال أنه بيع منه ما يربو على ( 4 ) ملايين نسخة حول العالم .. الكتاب هو عبارة عن رحلة التغيير الشخصية التي عاشتها الصحافية الأميركية إليزابيث غيلبرت الكتاب مقسم على ثلاث مراحل أو فصول الفصل الأول : حوى هذا الفصل قصة الإنهيار الوجداني والعقلي والإجتماعي الذي تعرضت له الكاتبة إبتداءً بإعتناق أسلوب حياة محفز دوما على النجاح ولا يقبل الفشل ومروراً بزواج إنتهى بشكل بشع وإنتهاء بقصة حب مكلل بالشغف المجنون وحب التملك والتطلع المثالي للشريك والذي كان السبب الرئيسي في إنهيار تلك العلاقة وأثر ذلك على إليزابيث ، هذا الفصل يقحمك بلا مقدمات في الفوضى العقلية والنفسية التي تعيشها إليزابيث مما يجبرك على محبتها والشفقة عليها ومحاولة دعمها حتى النهاية . تقرر بطلتنا أنها بحاجة لتعيد ترتيب حياتها بعيداً عن كل ما يثير مواجعها وفتذهب إلى إيطاليا بلد الملذات التي تنغمس فيها...

برنامج ( كوني منطلقة )

في خطوة جبارة بدأ برنامج ( كوني منطلقة ) لتأهيل المطلقات في دورة الرابعة بطريقة العلاج الجماعي في مركز آسية للإستشارات النفسية والإجتماعية وهي خطوة متميزة تحسب للمركز والذي يزرع الوعي داخل المجتمع بأهمية إعادة تأهيل المطلقة على أساس انها ضحية تجربة قاسية وهذا خلاف للنظرة التي تسيطر على شراح كبيرة من المجتمع بكون المطلقة غصة في حلق الأسر يريدون التخلص منها بأسرع فرصة ممكنة متجاهلين الظروف المريرة التي تمر بها الفتاة او السيدة ومن خلال هذه المحنة وهذا البرنامج حقق نجاح ساحق مما شجع المركز على إعادته للمرة الرابعة وهو عبارة عن برنامج علاج جماعي يبدأ بتشخيص الحالات ومن ثم البدء بالخطوات التأهيلية التي من المأمول أن تؤهل المطلقة لأن تندمج مع المجتمع بشكل إيجابي وتسعى لتطوير فرصها في الحياة بعد تجربتها السابقة التي وصمت بالفشل .. هذه برامج نحن كمجتمع حقيقةً في أمس الحاجة لها ...

روائع ..

صورة
من روائع ما وصلني بالإيميل هل سمع أحد بمثل هذا الاسم الغريب ؟ هو جامع صغير في منطقة 'فاتح' في اسطنبول واسم الجامع باللغة التركية هو ' صانكي يدم ' أي كأنني أكلت ووراء هذا الاسم الغريب قصــة ... وفيها عبرة كبيرة . في كتابه الشيق 'روائع من التاريخ العثماني ' كتب الأستاذ الفاضل 'أورخان محمد علي' .. قصة هذا الجامع .. فيقول أنه : كان يعيش في منطقة 'فاتح' شخص ورع اسمه خير الدين أفندي، كان صاحبنا هذا عندما يمشي في السوق ، وتتوق نفسه لشراء فاكهة ، 'أو لحم ، أو حلوى ، يقول في نفسه : ' صانكي يدم' .. يعني كأنني أكلت' أو 'افترض أنني أكلت'!! ... ثم يضع ثمن ذلك الطعـام في صندوق له ..... ومضت الأشهر والسنوات ... وهو يكف نفسه عن لذائذ الأكل .... ويكتفي بما يقيم أوده فقط ، وكانت النقود تزداد في صندوقه شيئا فشيئا ، حتى استطاع بهذا المبلغ القيام ببناء مسجد صغير في محلته ، ولما كان أهل المحلة يعرفون قصة هذا الشخص الورع الفقيــــر، وكيف استطا! ع أن يبني هذا المسجد , أطلقوا على الجامع...

فيديو ..لا يمكنك عدم مشاهدته..فالحقيقة ستسود يوماً ما ..

لا تبخلوا بنشر هذا الفيديو حتى نكون ساهمنا ولو بشيء بسيط في إعلان الحقيقة المغيبة

ديوانية الرقي ..في ومكس

بعد دعوة لطيفة وجهتها لي الإعلامية والكاتبة الأستاذة فوزية الحربي الصحفية في جريدة الجزيرة لبيت الدعوة بكل سرور وكنت في منتهى السعادة لأني سألتقي بسيدات يجمعني معهن الكثير من القواسم المشتركة على الأقل فكرياً وكان اللقاء والبسيط والأريحي بجلسته والكبير والغني بمحتواه فكانت بحق ( الديوانية الثقافية ) اللقاء جمع كل من ( الدكتورة بسمة السوفي من جدة وهي في الحقيقة تتبوأ العديد من المناصب المهمة ولها باع طويل في التأليف باللغتين العربية والإنجليزية ولها إهتمامات خاصة بحقوق المرأة)) و( الشاعرة نورة العتيبي ) و( الأستاذة لطيفة الرشيد ) محررة في فواصل والتي هي الراعي للديوانية والشاعرة الشعبية ( غالية ) والشاعرة والناقدة ( لولوه الحبيشي ) والشاعرة المبدعة ( هدى التركماني ) والمحررة في جريدة الحياة (أسماء العبودي ) وشخصي المتواضع ( زينب الهذال ) طبعاً وبكل إحترافية وأسلوب مبدع أدارت الأستاذة فوزية الحربي دفة الحوار وألقت الأسئلة بروح الشغف بمعرفة الكثير من المعلومات وسماع الكثير من الإبداع لا سيما من الشاعرات .. للحق فإني كنت متهيبة بعض الشيء من اللقاء الذ...

لقاء مع مؤلفة ..هي من اتخذ القرار ..في ALLVOICES

في لقاء أجرته معي الزميلة عبير المعداوي في موقع ألل فويسس الأمريكي .. بالضغط على العنوان ينفتح الرابط ... أتركوا تعليقاتكم .. فأنا أسعد بها ..