اسم الرواية : كتاب القدر المؤلف : براد ملزر النسخة العربية صادرة عن مكتبة جرير الطبعة الأولى ( 2007 ) الرواية جمعت السياسة والغموض والتشويق في قالب محبوك يشد القارئ وإن كنت أعتقد أن النسخة المعربة شابها بعض البرود ربما بسبب الترجمة . الرواية تحكي قصة موظف رفيع المستوى في البيت الأبيض يدعى ( ويس هولوواي ) وهو معاون شخصي للرئيس يصاب في حادثة تتعلق بمحاولة إغتيال الرئيس وما تسببته تلك الحادثة من إنهيار الصورة الرئاسية وخروج الرئيس من البيت الأبيض بشكل مأساوي وتأثير ذلك على ذلك الموظف الذي خسر الكثير من وراء الحادثة إبتداءً من التشوية الذي يصيب وجهه ومرورا بفقدان أحد كبار موظفي البيت الأبيض والذي في نفس الوقت هو صديق شخصي للرئيس وإنتهاءً بتعثر المستقبل المهني لويس. بعد عدة سنوات من تلك الحادثة يكتب القدر لقاء الصدفة بين ويس وصديق الرئيس الذي من المفترض انه ميت ومن هنا تبدأ الأحداث الملتهبة والمتسارعة تتكشف خيوط المؤامرة ويحل اللغز الصادم .. لن أحرق باقي الأحداث لعلكم تتشوقون لقراءتها وترك تعليقكم هنا ليكون محور نقاش. الرواية في الحقيقة ذكرتني بفيلم صدر من العام (
تقول الأسطورة: (أن كورنفيليوس رجل نبيل عاش برومانيا في قريةٍ أصابها وباء أباد الجميع في حين بقي هو بكامل عافيته وبعدها أنجب ثلاثة أولاد أحدهما عضه خفاش فصار مصاص دماء والثاني عضه ذئب فصار مستذئبا والأخير مضى وحيداً في طريق البشر الفانين). ويقول العلم.. في دراسة سببت الكثير من الرعب واستقطبت الاهتمام سنة 1985م للدكتور دافيد دولفين العالِم الكندي المختص بالكيمياء الحيوية (أن شخصية مصاص الدماء يمكن أن تكون حقيقة طبية تصيب كلا الجنسين بنوع نادر من الأمراض الجينية الوراثية المسماة (روفيريا) ويصل عددها إلى ثمانية أنواع وتشترك كلها بنقص مادة الهيم التي ينتجها الكبد والتي تندمج مع البروتين لتنتج خضاب الدم (الهيموجلوبين) الذي يحمل ويوزع الأكسجين على الخلايا) وتتشارك بالأعراض عينها من حساسية مفرطة للضوء وتقرحات وندب جراء تعرضهم لها وتشوهات عضلية في الأطراف والوجه مما يظهرهم بمظهر مختلف وأقرب ما يكون للصورة النمطية المرسومة في ذات الأسطورة التي تحدثنا عنها سابقاً، ونوع واحد من هذه الأمراض والمسمى ( إكسيروديرما – Xeroderma ) يعاني المصابون به من بشرة حساسة جداً تمكن الأشعة الفوق بنفسجية من ا
مَنْ يعلِّق الجرس؟! زينب الهذال ستموع ثلوج تبوك وهيئة السياحة لا تزال مشغولة بمعرض (طرق التجارة في الجزيرة العربية – روائع آثار المملكة عبر العصور) الزائر في هيوستن الأمريكية!!، أي نعم، نسعد بالنشاط الذي توليه الهيئة لمثل هذه المعارض ولكن تبقى تنمية السياحة داخلياً هي الأكثر جدوى، ولا أقصد بذلك استقطاب السائح المحلي أو الترويج للسياحة الداخلية بل إيجاد بنية تحتية حقيقية في المناطق السياحية ليرى القطاع الخاص فرصا آمنة لصرف أمواله بها وما أن تخلق قاعدة حقيقية للسياحة ثق أن السائح الأجنبي سيحضر بنفسه للاطلاع على روائع المملكة عبر العصور في بيتها الأساسي دون جولات. كل هذه المقدمة الإنشائية لأخبر الهيئة أنه إن كانت الطائف مصيف المملكة فتبوك هي عاصمة السياحة الشتوية ولا تحتاج الهيئة لأكثر من الاطلاع على التسجيلات المرئية الجمة التي جاد علينا بها أبناء الشمال لتعرف مستوى الفرص الكامنة في جبل اللوز وما جاوره لخلق سياحة موسمية ناجحة. وجرس آخر يحتاج للتعليق، حيث مر اليوم العالمي للغة العربية. ويمكن تقسيم الحدث إلى (وسم) تويتري مليء بالسخرية حد السفه، وزحمة احتفالات رسمية ومحافل ت
تعليقات
إرسال تعليق