زينب الهذال

البداية سيجارة واحدة في حفلة لمجرد المجاملة!! أصابع ناعمة॥ تمسك سيجارة!(الخميس 14 جمادى الأولى 1428 الموافق 31 مايو 2007) زينب الهذال عدد الزيارات:500 في المجمعات التجارية والمراكز النسائية وحتى في النوادي أصبح من المتوقع مشاهدة فتيات في عمر الزهور يمسكن سيجاراً وينفثن دخانا وبكل ثقة تنظر لمن حولها وكأن هناك ما تفخر به। الموضوع ليس جديدا وموجود حتى في مجتمعنا المحافظ منذ زمن ولكن ليس بهذه الصورة في السابق كان الموضوع على استحياء وداخل البيوت وأمام المدخنين فقط أما الآن فأصبح واقع علني، الأمر الذي يجعلنا نطرح سؤالا مفاده: ما الذي حدا بالوضع ليصل إلى هذه المرحلة...؟! ولكي نحصل على صورة مقربة للوضع كان لا بد من مقابلة المدخنات حتى نعرف الحقيقة بدون رتوش॥ البداية في حفلة والنهاية الاختباء فوق الأسطح و داخل الحمامات!! راوية (17 سنة): بدأت التدخين في سن 14 وكان في حفلة مع الصديقات وحقيقة الأمر أنه مجاملة ومجاراة في البداية ومن ثم أصبح عادة علماً أن لا أحد في العائلة مدخناً بل على العكس هم محافظون جداً، وعن كيفية حصولها عليه؟ تقول عند ذهابها مع والدتها للتسوق تشتريها دون ...

نجحت الهند قبل شهر ॥(الخبر بايت ..معليش خلكم معي شوي) في إطلاق أول مركبة فضاء غير مأهولة إلى سطح القمروتمت العملية بنجاح॥ ويذكر أن الهدف من وراء هذه الرحلة رسم خريطة تفصيلية للمعادن والمواد الكيميائية على سطح القمر, وتشمل المهمة البحث عن مادة الهليوم-३ النادره على سطح الأرض والتي تستخدم في تشغيل المفاعلات النووية( مركزين هنا!!!!)وفي عام2015م رحلة أخرى لسطح القمر (هالمره يدرسون ويرسمون خطط॥المرة الجاية بيجيبون الغلة...!!) والحاضر يعلم الغايب॥ الهند الثالثة أسيوياً بعد الصين واليابان في مجال البرمجيات.. والهند ينمو إقتصادها هذا العام 9 % هذا والإقتصاد العالمي منهار॥ والهند في الزراعة تجاوزت حد الإكتفاء الذاتي وأوجدت مخزوناً إحتياطياً॥ والهند لديها قاعدة صناعة جبارة على رأسها البرمجيات والسيارات ॥ وفي الهند قطاع الخدمات من أكبر القطاعات الواعدة والمستقطبة للإستثمارات الأجنية॥ ويحتل الإقتصاد الهندي المركز العاشر عالمياً من حيث تبادل العملات॥ المهم... أنا اللي يعَلني إنه إذا بغينا نعلق على العمالة عندنا ॥قلنا هندي ما عنده سالفه॥والله حنا اللي ما عندنا سالفة....

إسم الكتاب: حصاد العقل॥ تأليف: إبتسام بنت عبدالله البقمي॥ الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات المتنوعة॥وإن كانت الصبغة الأدبية هي الطاغية فيه॥عرضت من خلالها وجهات نظرها كمتخصصة في العديد من القضايا الأدبية الراهنة قد يعتبرها القارئ العادي مثلي دسمة إلى حد ما.. وناقشت أيضاً بعض القضايا الإجتماعية ॥بعضها جيد والأخر مثالي إلى حد ما॥ على العموم أرى الكتاب جيد॥ويمكن قرأته على فترات وهذه ميزة من وجهة نظري فالمقالات ليست موضوع مترابط॥ إلى الأمام يا إبتسام..